تنصبُّ اهتماماتُ د. بانج البحثية على التاريخ الإسلامي للمحيط الهندي الغربي في القرنَيْن التاسع عشر والعشرين، وتشملُ اهتماماتُها اليمن وعُمان وكينيا وتنزانيا وموزمبيق. وتتركَّزُ أعمالُها على الأنماط المتنوعة للتغير الديني (تداول النصوص والكتب، وإصلاح ممارسات الطقوس والتعليم)، لكنها تشمل أيضًا التغير الاجتماعي والقانوني والسياسي. واعتمد عملُها بشكل أساسي على المصادر العربية، جنباً إلى جنب مع العمل الميداني.
نفَّذت د. بانج مشروعاتٍ لرقمنة وصيانة المخطوطات والنصوص ذات الملكية الخاصة، والمعرضة لخطر التدهور البيئي؛ مثل مخطوطات مسجد رياض في لامو، كينيا. وقد اضطلع هذا المشروعُ برقمنة مجموعة المخطوطات المحفوظة بمسجد رياض بلامو، كينيا. وقد أُسِّس معهد مسجد رياض في أواخر القرن التاسع عشر، وهو يُعَدُّ واحدًا من أقدم المؤسسات التعليمية الإسلامية الدائمة العمل في شرق إفريقيا. وتتكون المجموعة المرقمنة من 145 عنصرًا يرجعُ تاريخُها إلى القرنَيْن التاسع عشر والعشرين.